2019-02-06

صدور رواية الطفلة سوريا للكاتب عز الدين الدوماني

عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة ؛ صدرت رواية « الطفلة سوريا » للروائي السوري "عز الدين الدوماني".
الرواية تقع في 176 صفحة من القطع المتوسط ، وتجري أحداثها في دمشق المدينة وغوطتها ، بطلها شاب سوري متعلم طموح يحب بلاده حُبًا جمَّا ، حتى أنه أسمى ابنته الوحيدة باسمها (سوريا) ، ورفض كل المغريات المادية التي جاءته للعمل خارج بلاده ، مفضلاً البقاء برغم كل الضغوطات الاقتصادية والحياتية التي يتعرض لها يوميًا... لكن التطورات السياسية التي شهدتها بلاده في السنوات الأخيرة أطاحت بكل أحلامه وأفقدته طفلته التي كانت في نهاية عامها الثاني ؛ وبشكل مؤلم ، ومن دون أن يراها أو تراه...
فماذا سيكون مصير هذا الشاب المغرم ببلده ؟

حبيب الصايغ يطالب المسؤولين بضرورة معاقبة الجناة اتحاد الكتاب العرب يدين حادث اغتيال الأديب العراقي علاء مشذوب

تبنى الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، برئاسة أمينه العام الشاعر والكاتب الصحفي الإماراتي الكبير حبيب الصايغ، البيان الذي صدر عن الاتحاد العام للأدباء والكتاب العراقيين، بشأن جريمة اغتيال الكاتب الروائي العراقي د.علاء مشذوب، وجاء فيه نصًّا:
"يعبّر الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق، عن جلِّ غضبه وسخطه، من جريمة اغتيال الروائي الدكتور علاء مشذوب، ويعدُّ هذه الفاجعة استهتارًا بدماء المواطنين، والأدباء منهم على وجه الخصوص، وهم يُتركون ليلاقوا حتوفهم من رصاصات جبانة في وضح النهار، ويحمّل الاتحاد الجهات الحكومية محليةً ومركزيةً المسؤولية الكاملة، فقد عجزت عن حفظ الأمن العام، وتركت القتلَ والتشريد فاعلًا ليغتال رصافيًّا وجواهريًّا وسيّابًا متى ما شاء.
هذا وقد فجعت الأوساط الأدبية باغتيال الروائي الدكتور علاء مشذوب، في كربلاء بثلاث عشرة إطلاقة زرعها الجناة (المجهولون)!! أبدًا -كما يحلو للجهات الأمنية وصفهم- في جسد مشذوب، بعد مغادرته لجلسة اتحاد أدباء كربلاء الأسبوعية.
ويذكر أن مشذوب من الأسماء الأدبية الفاعلة في مجال الرواية والنقد، وقد شارك في جلسات وفعاليات عدة، آخرها مشاركته في مؤتمر السرد الذي أقامه اتحاد الأدباء تشرين الثاني الماضي، كما ضيّفه الاتحاد للاحتفاء بتجربته الروائية في الأمس القريب.
ويصرُّ الاتحاد على ضرورة حماية الأدباء، والكشف السريع عن الجناة ومعاقبتهم، فلا عزاء من دون ذلك".
(انتهى)
وقد أرسل الشاعر الكبير حبيب الصايغ برقية عزاء إلى الأستاذ ناجح المعموري، رئيس الاتحاد العام للأدباء والكتاب العراقيين، وإلى مجلس إدارة الاتحاد، ومن خلالهم إلى كل أدباء وكتاب وشعراء ومثقفي العراق الشقيق، مؤكدًا أن خسارة أي أديب ومثقف عربي، هي خسارة جسيمة لكل الأدباء والمثقفين العرب.
والاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، إذ يندد بهذه الجريمة النكراء، ومثيلاتها التي تتكرر هنا وهناك في بعض مناطق الوطن العربي، ليطالب االسلطات المحلية ضرورة التحرك لحفظ أرواح المواطنين العرب، كتَّابًا وغير كتاب، والعمل على سن قوانين رادعة لمعاقبة المجرمين والخارجين عن القانون، والذين يبيحون لأنفسهم فعل كل شيء استنادًا إلى تفسيرات شاذة للنصوص الدينية، وإلى رؤيتهم أنفسهم باعتبارهم ظل الله على الأرض.
كما أكد حبيب الصايغ على أن الأدباء والكتاب والشعراء والمثقفين العرب، ومنهم العراقيين، كانوا دائمًا –ولا يزالون- في طليعة شعوبهم في المطالبة بالحقوق والحريات، وتحملوا الكثير من العنت والعناء لقاء ذلك، كما أنه لا يكون التقدم والازدهار إلا بكتاباتهم وأفكارهم.
رحم الله الدكتور علاء مشذوب، وألهم آله وأصدقاءه الصبر والسلوان.
وإنا لله وإنا إليه راجعون.

في عدددها الثاني فبراير 2019 "ميريت الثقافية" تناقش موضوع "الآخر في الثقافة العربية"

عن دار ميريت للنشر، صدر العدد الثاني، فبراير 2019، من مجلة "ميريت الثقافية"، وهي مجلة شهرية ثقافية عامة، تهتم بقضايا التنوير ومواجهة الخطابات الظلامية المتطرفة، تصدر إليكترونيًّا بصيغة pdf، مشرفها العام محمد هاشم ورئيس التحرير الشاعر سمير درويش، ويتضمن العدد ملفًا بعنوان "الآخر في الثقافة العربية"، به ستة مقالات: الاختلاف سنة كونية تكتمل بالائتلاف للدكتور بهاء درويش، سؤال الاختلاف الفلسفي وضرورة الإبداع للدكتور غيضان السيد علي، التسامح كتجربة: الأمير عبد القادر وطوشة النصارى للدكتور شريف الدين بن دوبة (من الجزائر)، ثقافة الحوار في التراث العربي لعلوان الجيلاني (من اليمن)، سؤال الاختلاف الفلسفي لأسماء عريف، والتعددية الثقافية: تحديات الانفصالية وسبل الاندماج لرشا مكي.
حول الموضوع نفسه كتب رئيس التحرير افتتاحيته بعنوان "الهروب الكبير إلى العلم.. الثقافة العربية وضرورة احترام الآخر المختلف"، جاء فيها: "إن التحضر لا يكون بالتسامح بين المتماثلين، فهذا طبيعي وواجب وسهل، لكنه بالتسامح مع الآخر المختلف، في الدين أو الجنس أو العرق، بكل ما يعنيه ذلك من احترام اختلافه، وعقيدته وآرائه ومصالحه، وبأن يلتزم الجميع بالحدود التي تفرضها المواطنة. وهذا المبدأ ليس غريبًا، فالعالم الحديث كله يعمل به، كما أن الكتب المقدسة جميعًا تحث على احترام المخالفين والامتناع عن إيذائهم".
تضمن ملف "إبداع ومبدعون" ستة دراسات نقدية: لغات الفن للدكتور بهاء الدين محمد مزيد، تأملات ثقافية في الأدب للدكتور فيصل الأحمر (من الجزائر)، تجليات قانون السرد الشعري للدكتور محمد زيدان، نهاية الشعرية العربية للدكتور أبو اليزيد الشرقاوي، الرواية الخليجية: مهاد نظري ورصد تاريخي للدكتور فارس البيل (من العراق)، وعالم افتراضي وقلوب متعطشة لسلمى مهدي عبد العليم.
باب "نون النسوة" تضمن مقالين: الألوهة المؤنثة وأصداؤها لأحمد الزلوعي، والتحديات التي تواجه المرأة العاملة في مصر لياسمين مجدي. وفي باب "تجديد الخطاب" مقالان: محاولة لفهم حالة تدين الشعب المصري لمصطفى نصر، وأقباط درسوا في رحاب الأزهر لصلاح حسن رشيد. وفي باب "حول العالم"، ترجم د.عادل ضرغام مقال لميلدا دانيتي عن الإنجليزية بعنوان "الماضي القومي.. الماضي الشخصي"، وترجم عاطف محمد عبد المجيد "قصة حب" للكاتب الفرنسي "كلود بورﭽيه".
في باب "ثقافات وفنون" حوار مع الروائي الجزائري د.أمين الزاوي أجرته رشا حسني، بعنوان: تعرضت لثلاث محاولات اغتيال على أيدي الظلاميين، وفي "تراث الثقافة" مقدمة كتاب "في الشعر الجاهلي" للدكتور طه حسين، وفي السينما مقال للعراقي مهند الخيكَاني عن فيلم Mother  إنتاج 2017، بعنوان "قصة الخلق وتعدد الرمزيات"، كما تضمن العدد تدوينات متفرقة من صفحات فيس بوك، لحمدي أبو جليل، د.أحمد سالم، شريف صالح، دولا أندراوس، وأمنية طلعت.
وقد تضمن العدد خمسة عشر قصيدة للشعراء: عيد صالح، حسين القباحي، محمد حلمي الريشة (من فلسطين)، أحمد المريخي، أسامة حداد، أشرف البولاقي، محمد علي عزب، كمال أبو النور، عبير عبد العزيز، عادل سعد يوسف (من السودان)، تقى المرسي، عمرو الشيخ، سناء مصطفى، الضوي محمد الضوي، ورضا أحمد. وسبع قصص لكل من: أحمد أبو خنيجر، محمد بن ميلود (من المغرب)، سمير الفيل، أسماء هاشم، جوان تتر (من سورية)، آلاء فودة، وإسراء عماد.
يذكر أن هيئة التحرير تتكون من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، عادل سميح نائبًا لرئيس التحرير، سارة الإسكافي مديرًا للتحرير، ويتكون مجلس التحرير من: حمدي أبو جليل، حامد عبد الصمد، محمد داود، وصاحب العدد لوحات للفنان الأمريكي فرانز كلاين (23 مايو 1910- 13 مايو 1962).
يمكن تحميل العدد من الرابط:
ومشاهدة البرومو من الرابط:
https://www.youtube.com/watch?v=3fqCaJU18tw&feature=youtu.be

القائمة القصيرة للبوكر 2019

أعلنت لجنة تحكيم الجائزة العالمية للرواية العربية قائمة الكتاب الذين وصلت رواياتهم إلى القائمة القصيرة فى دورتها الثانية عشرة، وذلك خلال مؤتمر صحفى عقد فى المسرح الوطنى الفلسطينى – الحكواتى فى مدينة القدس، شارك فيه أربعة من أعضاء لجنة التحكيم عبر تطبيق الاتصال بالفيديو "سكايب"، حيث تضمنت القائمة، الكتاب والروائيين هدى بركات، وكفى الزعبي، وشهلا العجيلي، وعادل عصمت، وإنعام كجه جي، ومحمد المعزوز.
وفيما يلى عناوين الروايات التى وصلت إلى القائمة القصيرة للجائزة للعام 2019، والمدرجة وفقاً للترتيب الأبجدى لأسماء الكتاب.
هدى البوكر
وجاء الإعلان عن القائمة القصيرة من مدينة القدس فى إطار النهج السنوى الذى اعتمدته الجائزة العالمية للرواية العربية باختيار مركزٍ يعبر عن المشهد الثقافى العربى كل عام لتعلن منه قائمتها القصيرة، فى وقت تخطط الجائزة لعقد سلسلة من الفعاليات الثقافية فى مدينتى رام الله وبيت لحم بالضفة الغربية، احتفاءً بالإبداع الأدبى الفلسطيني، بالنظر إلى وصول عدد من الكتّاب الفلسطينيين إلى القائمتين الطويلة والقصيرة فى الدورات السابقة، وأبرزهم الروائيان إبراهيم نصر الله، وربعى المدهون، الفائزان بالجائزة فى عامى 2018 و2017 على التوالي.
ووصلت إلى القائمة فى العام 2019 ثلاث كاتبات سبق لهن الوصول إليها، من بينهن إنعام كجه جى التى ترشحت للقائمة القصيرة عامى 2009 و2014 عن روايتى "الحفيدة الأمريكية" و"طشّاري"، وشهلا العجيلي، التى وصلت إلى القائمة القصيرة عام 2016 عن رواية "سماء قريبة من بيتنا" وشاركت فى ورشة الجائزة للإبداع عام 2014، وهى أصغر كتاب القائمة القصيرة سنا، بينما وصلت هدى بركات إلى القائمة الطويلة عام 2013 عن رواية "ملكوت هذه الأرض".
وتتنافس الكاتبات على الفوز بالجائزة التى تبلغ قيمتها خمسون ألف دولار أمريكي، الكاتب المصرى عادل عصمت، الحائز على جائزة نجيب محفوظ للأدب عام 2016 عن روايته السابقة "حكايات يوسف تادرس" والتى ترجمت إلى الإنجليزية، والكاتب المغربى محمد المعزوز المتخصص فى الأنثربولوجيا السياسية، والروائية الأردنية كفى الزعبى التى تصل إلى القائمة القصيرة بروايتها الخامسة.
من الجدير بالذكر، وصول أربعة كاتبات إلى القائمة القصيرة فى هذه الدورة وللمرة الأولى فى تاريخ الجائزة منذ إطلاقها عام 2008، وكانت قد وصلت كاتبتان إليها فى الأعوام 2011 و2015 و2018.
وقال شرف الدين ماجدولين، رئيس لجنة التحكيم: "الروايات الست المختارة مختلفة بشكل كبير فى موضوعاتها وفى أساليبها واختياراتها الجمالية، فهى تجمع ما بين الرواية العائلية، ورواية الذاكرة، وخيبة الأمل والمنفى والهجرة، كما تعكس فضاءات محلية متنوعة بالنظر إلى انتمائها لبلدان عربية شتى. إنها روايات تعكس واقعاً متباينًا ورؤى عميقة وناضجة ومؤثرة من الراهن العربي، وفى الآن ذاته تقترح صيغا سردية بديعة تستجيب لطبقات مختلفة من المتلقين".
من جانبه، قال ياسر سليمان، رئيس مجلس الأمناء: "تطلُّ علينا القائمة القصيرة لهذه الدورة بأصواتٍ أدبيةٍ تبدع فى تناولها لموضوعات رواياتها، والتى يعود بعضها إلى الماضى فيستحضره بلغة تأسر الواقع وتتجاوزه؛ لترسم صورة للحنين إلى ماضى لن يعود. ويستلهم بعضها الآخر ثيماته من مآسى الحاضر المتنوعة؛ مآسى تَحطُّم الأوطان وانكسار إنسانية الإنسان أمام جبروت قوى تقضم ما يقف أمامها بلا شفقة. ويميز هذه الروايات غوايتها باللغة، وآليات سردها المتداخلة، ورواتها الذين يتداولون الأدوار فى النص الواحد بأصوات متوازية متنافرة تتنازع القارئ وتجذبه إليها. ولا شكّ أن صدارة الأصوات النسائية فى هذه القائمة لأول مرة فى تاريخ الجائزة العربية يمنحها ريادة جديرة بالحفاوة. ومما يزيد من احتفائنا فى هذه القائمة هى فرصة الإعلان عنها من القدس الشرقية، بتاريخها الثقافى العميق، والذى هيّأ لها فرصة الانخراط من موقع المنتج والمتلقى فى أدبها العربى على مر العصور".
وتعقد الجائزة العالمية للرواية العربية سلسلة من الفعاليات فى فلسطين، احتفالاً بالقائمة القصيرة، بدعم من المجلس الثقافى البريطانى والمكتبة العالمية، منها حفل استقبال مساء (اليوم الثلاثاء) فى مدينة القدس، وندوتان حول القائمة القصيرة والأدب الفلسطينى وترجمة الأدب العربى إلى لغات أخرى، يشارك فيهما تشانغ هونغ يي، عضو لجنة التحكيم، وياسر سليمان، رئيس مجلس أمناء الجائزة، وفلور مونتانارو، منسقة الجائزة، والكاتب الفلسطينى وليد الشرفا، وذلك فى مركز خليل السكاكينى الثقافى فى رام الله، يوم الأربعاء 6 فبراير، وفى جامعة بيت لحم، يوم الخميس 7 فبراير.
وجرى اختيار روايات القائمة القصيرة الست من بين قائمة طويلة مكونة من 16 رواية صادرة باللغة العربية بين يونيو 2017 يوليو 2018. ويحصل كل كاتب وصل إلى القائمة القصيرة على 10 آلاف دولار أمريكي.

الروايات المرشحة

"بريد الليل" رواية حول بشر هاربين من مصائرهم صار الصمت والعزلة والكآبة والاضطراب كونهم الجديد، وهى رواية إنسانية ذكية الحبكة توازن بين جدة التكنيك وجمال الأسلوب وراهنية الموضوع الذى تعالجه، بينما تسلط رواية "شمس بيضاء باردة" الضوء على مصادر أزمة الشباب، وتطرح مسألة الثقافة العقلية لدى النخبة فى مجتمع جامد أبى أن يتغير. "الوصايا" رواية حول أجيال ذكورية، تصوّر حياة الريف المصرى قبل الستينيات ثم تقدّم صورة عن التغييرات الاجتماعية الكبيرة التى طرأت عليه بتأثير الانفتاح على المدينة والسفر والتعليم. وترسم رواية "صيف مع العدو" مشاهد من حياة مدينة الرقة السورية على امتداد ثلاثة أجيال؛ فهى سيرة مدينة، ولكنها أيضا سيرة مواطنين يدفعهم سوء الواقع إلى الهجرة إلى أماكن بعيدة ولغات مختلفة، وإلى فقدان الهوية. أما رواية "بأى ذنب رحلت؟" فهى حكاية المثقفين، حكاية الخيبة التى عاشها ذلك الجيل على امتداد البلاد العربية، بل بلاد العالم الثالث، ولكنها حكاية الأمل أيضا فى النهوض والبدء من جديد. وتصور رواية "النبيذة"، من خلال شخصيتين نسائيتين، أصداء حقبتين من تاريخ العراق الحديث، الملكية والجمهورية. ولا تغفل المسألة الفلسطينية التى تدخل إليها من خلال شخصية الحبيب الفلسطينى المهجر الذى يتنقل بين عواصم العالم حاملا معه ماضيه وهويته.
وفيما يلى أسماء لجنة التحكيم للعام 2019: شرف الدين ماجدولين (رئيس اللجنة)، أكاديمى وناقد مغربى مختص فى الجماليات والسرديات اللفظية والبصرية والدراسات المقارنة؛ وفوزية أبو خالد، شاعرة وكاتبة وأكاديمية وباحثة سعودية فى القضايا الاجتماعية والسياسية؛ وزليخة أبوريشة، شاعرة وكاتبة عمود وباحثة وناشطة فى قضايا المرأة وحقوق الإنسان من الأردن؛ ولطيف زيتوني، أكاديمى وناقد لبنانى مختص بالسرديات؛ وتشانغ هونغ يي، أكاديمية ومترجمة وباحثة صينية.
وقد تحدّد يوم الثلاثاء 23 أبريل 2019 لإعلان اسم الرواية الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية فى احتفال سيقام فى أبوظبى عشيّة افتتاح معرض أبوظبى الدولى للكتاب. وكانت رواية "حرب الكلب الثانية" لإبراهيم نصرالله قد حصلت على الجائزة العالمية للرواية العربية العام الماضي