كيف أنسى
حبيبة عمري
وحلم الفؤادْ
إنني غارقٌ
في اخضرار الأماني
وموج السهادْ
فهواها بقلبي
يعيش
ولا ينتهي
بل توقده
دائما في ازديادْ
أن أراها
وأجلس بالقرب منها
كما كنت
صار غاية وجدي
وما يسعد الروح
كي لا أعيش
على طعنات الرمادْ
هي عندي
فضائي الوحيد
ومن بعدها
كيف أحيا
بدون فضاءٍ
ودون بلادْ
دون أنفاسها
بين أنفاس شوقي
ودون ملامحها
صرت أشعر
أني سجينٌ
بداخل ذاتي
على وردة الوقت
وقتي يقيم حدادْ
كيف أنسى
فلو قد نسيت
فما الفرق بيني
وبين الجمادْ
لا
أنا لست أنسى
جمال ابتسامٍ
وحلو كلامٍ
وما تتحلى به
من سنا الصدق
أخلاقها في عيون السمو
كما يتمنى المرادْ
كنت في قربها
أسعد الناس
والبعد عنها
يعذب قلبي
وليس لهذا العذاب
دواءٌ سواها
فما زلت أرجو لقاءً
يعيد الحياة إليّ
ويمحو لكل سوادْ
سأظل
أعيش بأرض الوفاء
ولست أغادر أرجاءها
أو أبيع الودادْ
وانتظاري لها
لن يضيع سدى
أو يعود
بدون حصادْ
سنكون معاً
ذات يومٍ
وظل السعادة نبصره في امتدادْ
كيف أنسى
أنا لست أنسى
ولو طال هذا البعادْ
سأظل
أعيش على الحب
ما دمت حياً
فليس سوى الحب
للحب يغدو ضمادْ
فليمر الزمان
وألف زمانٍ
ولا لي سواها
من العشق
حتى أقابل رب العبادْ
حبيبة عمري
وحلم الفؤادْ
إنني غارقٌ
في اخضرار الأماني
وموج السهادْ
فهواها بقلبي
يعيش
ولا ينتهي
بل توقده
دائما في ازديادْ
أن أراها
وأجلس بالقرب منها
كما كنت
صار غاية وجدي
وما يسعد الروح
كي لا أعيش
على طعنات الرمادْ
هي عندي
فضائي الوحيد
ومن بعدها
كيف أحيا
بدون فضاءٍ
ودون بلادْ
دون أنفاسها
بين أنفاس شوقي
ودون ملامحها
صرت أشعر
أني سجينٌ
بداخل ذاتي
على وردة الوقت
وقتي يقيم حدادْ
كيف أنسى
فلو قد نسيت
فما الفرق بيني
وبين الجمادْ
لا
أنا لست أنسى
جمال ابتسامٍ
وحلو كلامٍ
وما تتحلى به
من سنا الصدق
أخلاقها في عيون السمو
كما يتمنى المرادْ
كنت في قربها
أسعد الناس
والبعد عنها
يعذب قلبي
وليس لهذا العذاب
دواءٌ سواها
فما زلت أرجو لقاءً
يعيد الحياة إليّ
ويمحو لكل سوادْ
سأظل
أعيش بأرض الوفاء
ولست أغادر أرجاءها
أو أبيع الودادْ
وانتظاري لها
لن يضيع سدى
أو يعود
بدون حصادْ
سنكون معاً
ذات يومٍ
وظل السعادة نبصره في امتدادْ
كيف أنسى
أنا لست أنسى
ولو طال هذا البعادْ
سأظل
أعيش على الحب
ما دمت حياً
فليس سوى الحب
للحب يغدو ضمادْ
فليمر الزمان
وألف زمانٍ
ولا لي سواها
من العشق
حتى أقابل رب العبادْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق