كلما أذهب إلى مشوار،
تظل زوجتي ترن علي وتتصل بي كأنني طفل صغير ، وسوف يتوه، وتخاف أن يمسني
سوء، رغم أني أؤكد عليها دائما أن تخفف من هذا القلق، ولكنها لا تفعل، فقلت
له مداعباً: لا تخافي لن أموت إلا بعد أن أتزوج عليك، فقالت باسمة: إذن
ستعيش إلى الأبد!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق