


وكانت مُراجعةٌ من كَبا لِمسيرته الأدبيَّة وأبرز المحطَّات الَّتي طبعَت حياتَه ونشاطَه الأدبيّ، ارتجلَ الشَّاعرُ الياس خليل عند نهايتها في الضَّيف المُكَرَّم الأبيات الآتية:
دكتور إميل منعرفَك رمز الإبا جوهر كبا وبالفكر مهدَك ما كَبا
لولا درَسنا الكهربا والمغنطيس بيطلَع كلامك مغنطيس وكهربا
وتميَّزَ اللِّقاءُ بحضور حَشدٍ من مُحِبِّي الثَّقافة والأدب، من مِثل السَّفير فؤاد التّرك، والشُّعراء والأدباء والدَّكاترة والأساتذة ريمون عازار، ومنيف موسى، وجوزف مهنَّا، وجوزف صفير، ونزيه شلالا، وجورج مغامس، ونبيل بو عبسي، وجوزف مسيحي، وروبير عبد الحي، وجان-كلود جدعون، وشربل عقل، وجوزف جدعون، ويوسف عسَّاف وزوجته أورسولا، وجان سالمة وزوجته، ومن الجنس اللَّطيف أيضًا: سميرة النَّجَّار وماغي فريجة وماري-تيريز الهوا، إلى عائلة المُحتفى به وصولاً إلى الأحفاد.
هذا، وقام نَعمان بتسليم شهادة الاستِضافة إلى كَبا؛ ثمَّ انتقلَ الجميعُ إلى نخب المناسبة، وإلى توزيعٍ مجَّانيٍّ لآخر إصدارات مؤسَّسة ناجي نعمان للثّقافة بالمجَّان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق